على درب من لا يمرون
من الصـدرِ للصـدرِ كـُن ذا الفِقـارْ
تـُـجَــرََّدُ ثـــــــــاراً وَ تـُـغـــمَــدُ ثــــارْ
لِـيُـعـلِــــنَ شــيـبُـكَ أنـّـا شـبـــــــابٌ
و نــومُـــــــكَ أنَّ اللـيــالي قِصــــــارْ
فـكلا لِـمَـــوتِـكَ حـتـّى نــعـــيــش
و كـلا .. إلـى أن يـمـوتَ الصِّغارْ
إذا كـنــتَ تـرفـضُ أن تــرجــع ..
..الـيــومَ لِـمْ طوَّلتْ ضفتــاك النهارْ
لــمــاذا إذن عــنــدَ كــلِّ مَـحَــــــطـةِ
قــلــــــبٍ تــركــتَ بــقــايا قــطـــــــارْ
لــمــاذا إذن عــنــدَ كــلِّ تـقـاطـع..
.. شــيــخٍ تــركــتَ زحامَ انكسارْ
لــمــاذا تــركــتَ بــكــلِّ تجاعيد ..
..آبــائــنــا قِــصَّـــــــة مِــن حِـصـارْ
لـــــمـــاذا تـركــــــتَ بــبــابِ الـمدينة
طِــــفــــلاً عِــراقــاً و شـيــخــاً دمار
أنــــــا و العصــــورُ التي لم تصِــلـــها
حروبــي جلسنـــا مســـافة جــارْ
علــى دربِ من لا يمرّون كـــانت
تمرُّ بنــــا حـــــافِلاتُ انتظــــــــــار
مُـذ الأرضُ أخطأ فلاحـــُهــــــــــا
و كـــلُّ ميـــاهِ السمـــــاءِ اعتذارْ
تطيــــــلُ الكــــلامَ عن الشهــداءِ
و تكتبُ أيتامَهــــــــــــم باختـصـــــــارْ
و هـذا زمــــــــانٌ عتيقُ الزمـان ..
.. الذي استعبدته شفـــاهُك ثـارْ
أتـــــى كربلائي عن عُمُر نــــــــــاهَــز
الأربعـيــــنَ حُســــيــــــنــــــــــاً و زار
لقد كــــــــــــانَ بيني و بين انضِمامي
لعسكــــــــــــــرِهِ عـــــــــالــَمٌ من قرارْ
لقد كـــــــــــــانَ بيني و بينَ رجـوعي
لوالدتـــــي خــــــطـــــــــــوة من فــرارْ
أنا عبدُكَ الحرُّ كن لي حســيناً
فأنـي تعبتُ من الـّلاخيـــــــارْ
و نــَمْ مُطمَئنَّ الظمــا يـا أبـــي
سيكسر ولدُك غيظ الجــرارْ
سنبحث لاصبعِـكَ القطعـوها
عن اختٍ لنرفعَ كفَّ انتصـارْ
سنحملُ عن كلِّ طفلٍ رضيعٍ
ظمــاه و نبحث عن ماءِ نــار
إلــى أن نراك عِراقـــاً جَديداً
علـى ضفتيــه دمٌ و اعتـِــذارْ
يـُطـَمْـئـنُ زينبَـهُ باليـــمـــيـــــــنِ
و يرفعُ عبـّـاسَهُ باليســـــــــارْ
مرتضى الحمامي
التعليقات
|
مبدع ومتألق في كل شيئ حفظك الله وسدد خطاك ورفع بك اسم العراق |
|
الاسم: |
وهاب شريف |
التاريخ: |
2012-06-24 10:09:33 |
|
على درب من لايمرون
مرتضى الحمامي شاعر الورد والفجيعة
*************************** تكمن خدعة الشعر العمودي في جانبين اساسيين اعتمدت عليهما القصيدة العمودية حتى بدت تنثر فقاعاتها في وجه المتلقي الذي سرعان ما تسحره لتنطفيء بهجة الشعر الزائفة خلال
دقائق معدودة، الجانبان الأساسيان هما خدعة الوزن والقافية وخدعة اللغة السليمة وما يتبعها من اتقان للنحو والصرف والعاطفة.. وبهذا أصبح الشعر العمودي سهل المركب حتى قيل من حفظ الف بيت من الشعر قاله.. لما في العملية من استسهال جعلت من هبَّ ودبَّ يكتب القصيدة بمجرد ان أتقن بحرا او بحرين من بحور الشعر العربي، وبمجرد ان سيطر على اللغة والنحو والصرف وهضم قانون القوافي وهذا مانجده في شعر مئة سنة الأخيرة. وهكذا بدأ الملل يدبّ في اذهان المتلقين والمثقفين من القصيدة العمودية الخالية من الابداع والتجديد والخلق لانها ارتكزت على جانبين بالامكان دراستهما وتعلمهما لاسيما من دروس علوم اللغة العربية في الاعدادية او الجامعة.. وفي مقابل ذلك صمدتْ القصيدة العمودية التي ركّزت على خلق الصور الشعرية والمعاني الجميلة المؤثرة التي تعتمد على شاعرية الشاعر وقدرته الابداعية في الابتكار بحيث لو استغنت عن الوزن والقافية لما فقدت القصيدة الشعرية بريقها وجمالها وصدمتها.. وهذا ما اطلق عليه خدعة القصيدة العمودية وانا اسوق هذه المقدمة لأتحدث عن بهجة الشعر في قصائد الشاعر الشاب مرتضى الحمامي الذي تجاوز خدعة القصيدة العمودية بذكائه وشاعريته الفذة. في ديوانه الاول (آمنت بالورد) يقول الشاعر مرتضى الحمامي في قصيدة (على درب من لا يمرون)..
لماذا اذنْ عند كلّ محطة قلب تركت بقايا قطار لماذا اذنْ عند كلّ تقاطع شيخ تركت زحام انكسار لماذا تركت بكل تجاعيد آبائنا قصة من حصار لماذا تركت بباب المدينة طفلاً عراقاً وشيخاً دمار
فبالرغم من جمال المتقارب هنا وما يمنحه من راحة للمتلقي وما يتصف به من موسيقى هادئة وبالرغم من اشعاعات حرف الروي (الراء) وما يوحي في النفس من انتهاء معلقٍ بين نهاية اللسان وسقف الحلق، الا ان الشاعر هناك لم يعتمد في البيت الواحد على ما اعتاد عليه الشعراء التقليديون من استخدام للتقابل والتضاد والتخالف والنقيض ولا التقارب الدلالي واستخدام النظير المترادف والمتقاربات الفعلية وغيرها في البيت الشعري الواحد بل اكتفى بطريقة تأملية ذكية باستخدام ذلك في الجو العام للقصيدة وليس في البيت الواحد كما ترى ذلك في: (شيخ، آباء، طفل، انكسار، تجاعيد، دمار، حصار، محطة، قطار، مدينة، عراق) وهنا حصد حصاداً جميلاً حين مسك اثمار فاكهة الربيع في سلة واحدة.. مضيفا اليها ما فعله في البيت الواحد ايضا من تلك العلاقات ولو بشكل ضئيل كما وَرَدَ في البيت الذي قال فيه (لماذا تركت بباب المدينة طفلاً عراقاً وشيخاً دمار) وما ضمَّ من فنون مركزّة في بيت واحد. أقول رغم كل ذلك فان اربعة ابيات من الشعر لو اعدنا صياغتها وخلصناها من الوزن والقافية فأنها ستبقى محافظة على جمالها وصورها وضرباتها الشعرية هذا لو تجاوزنا مسألة انها لربما ستكون أجمل!! اعود واقول ان استخدام صيغة السؤال (لماذا) وما تحمله من دلالة الصرخة والاستنكار جاءت هنا اجمل وقعاً واقلّ وطأة من حجم الخسارة وقوة الرفض حين زاد عليها (اذن) كتأكيد لشيء حصل بالفعل فهنا جاءت دلالة السؤال تاكيدية جميلة معبّرة عن واقع محزن مؤثر مشحون بعاطفة غير اعتيادية في قوله (لماذا اذن عند كل محطة قلب، لماذا اذن عند كل تقاطع شيخ..) لكنه سرعان ما تجاوزها حين قال (لماذا تركت بكل تجاعيد آبائنا، لماذا تركت بباب المدينة..) كدلالة على الاستمرارية، استمرارية الفعل الذي حصل والذي ما زال يحصل.. في تحليلي لأربعة أبيات من قصيدة واحدة استطيع القول ان كل بيت شعر منها بامكانه ان يكون وحدة دلالية قادرة على ان تستقل بنفسها عن غيرها وهذا جانب اخر من جوانب بهجة الشعر الحقيقي ولذة الابتكار والابداع، اردت ان اقول ان بيتا من الشعر بالامكان ان يكون قصيدة قصيرة بما تحمله من معنى عميق حدّ الدهشة: لماذا اذنْ عند كل محطة قلب تركتَ بقايا قطار؟
في محطة القلب وما بقي من آثار وذكريات هي بقايا قطار العمر الذي يزاول الرحيل المبكر حين يتعلق الأمر بشخص عزيز وهذه الوحدة المتكاملة في بيت واحد من الشعر. وتعالوا نتأمل هذا البيت: لماذا اذن عند كلّ تقاطع شيخٍ تركتَ زحامَ انكسارْ؟
ان تقاطع شيخ هنا اجمال لكل انكسارات الانسان في حياته بكل تقاطعاتها الجميلة والمأساوية المؤسفة معاً، تقاطع الافكار، تقاطع الاخوان، تقاطع العلاقات، تقاطع المرور، تقاطع الخطوط، تقاطع الاضداد، تقاطع التقاطع، ناهيك عن تقاطع الاعداء وتقاطع الانسان مع نفسه!! وحين ينتقل الشاعر الى تجاعيد الاباء وقصة الحصار فهو يتحدث بايجاز سحري عن معاناة شعب بالكامل ببيت واحد من الشعر ليعود الى تقاطع من نوع آخر هو تقاطع الحاكم مع الشعب او تقاطع الشعب مع الحاكم من جهة وتقاطع البلد مع محيطه العام العالمي من جهة اخرى وما اسفر من كوارث ومعاناة بقيت في تجاعيد الوجه، وهو الجزء الواضح للعيان، الرمز الذي يحمل مع معاناته دلالة الادانة والفضيحة. اما باب المدينة وما يحمل من دلالات في (لماذا تركت بباب المدينة طفلاً عراقاً وشيخاً دمار) فهو باب الامل مثلما هو باب الانتظار، وهو مدخل التغيير مثلما هو مدخل التاريخ الجمعي للأمة، استخدم الشاعر مهارة فائقة حين وصف الطفل بالعراق ووصف الشيخ بالدمار، وهكذا يبقى الوطن بريئاً نقياً رغم شيخوخة الدمار الذي رافق الانسان منذ ان رحل آدم بندمه لتبقى المعارك طاحنة من بعده.
|
|
|
هكذا هي الدروب الحزينة صديقي تمدك بالالم والنجوى كامتداد الافق المضيء لك ولابداعك الف تحية يشاركك بها مهيمن الاسدي |
|
|
اخي الاديب مرتضى الحمامي القدير التقينا سريعا في مهرجان النور الخامس ورأيت فيك الشاعر المبدع اتمنى لك دوام التوفيق
حيدر الباوي |
|
|
المبدع مرتضى الحمامي حزنت كثيراً حين لم تفز قصيدتك على درب من لايمرون في مسابقة الثقافة للجميع رغم اني ايضا قد شاركت في المسابقة ، اني رأيت قصيدة على درب من لايمرون وهي تمر على الابداع والتألق وسحر الحروف حتماً المسابقات ليست قياس للقصائد لان هنالك قصائد لاتوزن بجائزة او شهادة لانها اكبر من ان تركن بمركز تحياتي |
|
|
اصدقائي الكرام اساتذتي الافاضل
لم اجد قبل اليوم موجا عارما بهذه الرقة
اقف امام موج مشاعركم الهادئ الصاخب و في يدي وردة
لن اعطيكم ايها كاملة بل سأقتسمها معكم
لأنني لا املك غيرها في حياتي
احبكم جدا
جدا
مرتضى الحمامي |
|
|
الشاعر النجفي الباسق ..مرتضى الحمامي بورك بنانك وبيانك لا زلت وستبقى ديمة هاطلةبالود والانيق من المشاعر دمت بخير |
|
|
جميل انت كما عودتنا كيف نستنشق الجمال |
|
|
العزيز مرتضى الحمامي انت مبدع فيي كل النصوص التي قراتها لك او استمعت اليها مهرجان بغداد عرفني على تجربتك الشعرية الفذة دمت للابداع |
|
|
أود أن أسجل تحياتي للاخ والشاعر والطيب مرتضى الحمامي وهذا النص الجميل ذكرني في لقاء أخوي في الديوانية
تقبل تحياتي وتمنياتي لك بدوام التألق
يحيى الكاتب / الديوانية |
|
|
تحياتي اخي وحبيبي مرتضى كنت وستبقى متالق دائما ولن انسى لحظاتنا عندما كنا معا في السليمانيه ولحظات جميله بقيت في ذاكرة محطات ذكرياتنا ودموعنا التي سقطت في اخر ليله من ليله الوداع موضوع قيم وجميل وحلو وبوركت اناملك لكنك تبدع بالصوت وتقبل تحياتي اخوك دوما
الاعلامي / الاذاعي حميد اللامي/ بغداد اذاعة المؤتمر /اذاعة المساواة |
|
الاسم: |
أحمدألسلطاني |
التاريخ: |
2010-01-22 17:26:19 |
|
لازالت ذالك الفتى البريء الذي يصنع الحياة للاشقياء لكنهم لايستحون!! انا وانت واربيل وتلك الليله الجميله لايغادرن مخيلتي قبلاتي |
|
الاسم: |
وهاب شريف |
التاريخ: |
2010-01-07 07:53:52 |
|
قصيدة جميلة من صديقي الاروع مرتضى الحمامي محبتي له ولكم |
|
|
لم يكن المرور على بوابة العشق إلا من خلال صدفة كنت أبحث عنها طويلا وما بين الامس واليوم عيون تتجدد وقلوب شعرت بذلك الفراغ القاتل الذي تركه من شغله بخلقه وأفكاره المتجددة وكأن الزمن يعودإلى الوراء إلى ذلك الطيف المتألق مغلفا أجنحة الذكريات بركام من الحزن تارة ومن الفرح تارة أخرى ليكون اللقاء مرة أخرى مع صديقي الرائع الذي حمل قلبا سطر فيه كلمات لا تخرج إلى من قلب عرف العشق بمعناه الحقيقي تحياتي إلى صديقي الذي اتمنى أنه لم ينساني كماكان الاخرون الرائع مرتضى الحمامي .. صديقك أبو آيات الكربلائي |
|
|
ماهاذا الابداع يا اخينا الكريم انني للتو اكتشفت انك شاعر جميل جدا وشكرا |
|
|
مرتضى
سأعتب عليك
لأن عادل يقول أنها بصوتك أعذب
لا حرمني الله منكم ايها النوريون ...
مودة بحجم شوقي لكم |
|
|
لقد أذهلتني ياشاعري الصورة ومنطقي الكلمة أرى في شعرك سفر وصراع مع الامتناهي شاعريتك وأستخدامك الجميل للغة أثار أعجابي شكرا لك ..مع حبي
الشاعر انمار رحمة الله |
|
|
الاخ كريم تويج
شكرا جزيلا لك |
|
|
الاديبة هناء السعيد
شكرا لكل هاء .. شريطة ان تكون بهذا الصفاء |
|
|
صديقتي هند الجزائري
شكرا لمرورك الذي اسعدني |
|
|
الفنان جدا فاضل سالم
ما أجمل امنيتك
و ما اقربني منك |
|
|
الاستاذ فلاح الشابندر
ما اصفى كلام القلب
شكرا لخلقك الكريم |
|
|
الاخ صباح محسن كاظم
يشرفني مرورك الكريم |
|
|
الاب الكريم سردار
شكرا لاهتمامك
|
|
|
الصديق عادل الفتلاوي .. اشتقتك |
|
|
الاديب علي العبودي
شكرا لك ايها الحبيب |
|
|
الاستاذ الكريم فاروق طوزو
تقبل احترامي
ان الـ(لا شيء) المسمى بعلي الهنداوي
يسيء لبقايا سمعة المواقع التي تنشر سرقاته
وأظنني واحدا من اكثر من 10 شعراء سطى هو عليهم
مرتضى الحمامي |
|
|
الاستاذ الاديب اياد السماوي المحترم
شكرا لقلبك الاحمر حتى العشق
مررت بيد بيضاء على جراحي
مرتضى الحمامي |
|
|
بوركت وأجدت أيها اللا منتهي ودعهم يمرون فالمسافات ليس حكرا والأقدام تأكل الألف ميل بخطوة واحدة لعلها قد تكون خطوتك الأولى أياد السماوي
|
|
الاسم: |
فاروق طوزو |
التاريخ: |
2009-05-28 11:30:40 |
|
هل تعلم أن علي الهنداوي قد سطا على قصيدك ونشره في عذب الفرات هذا اللص الهنداوي لن يسلم أحداً منه
|
|
|
حبيبي مرتضى
وهي بصوتك أجمل وأجمل
كن بخير |
|
|
عشت ، قصيدة جميلة ، وأرى انك تخذت مسارافيه تجديد ،كما ارى انك مؤهل لتبدع أكثر وإن كنت تريد نصيحة اخ أكبر أو قل أب ،فما عليك إلا ان تزيد من الحرفة والدقة ، وآمل ان اراك شاعرا يشار اليك. ولي ملاحظة ارجو منك مراجعتها كلمة ـ إذن ـ لاتكتب هكذابل تكتب ـ إذا ًـ بفتحتين وقد وردت في القرآن، وبالشكل ـ إذن ـ ما هو إلا خطأشائع سردار محمد سعيد / كندا |
|
|
الاخ السيد مرتضى الحمامي ؛بوركت وسددت ووفقت... |
|
|
استاذى العزيز مرتضى حياك الله ما النسيان الا جهالة وما نزل مطر وصعد دخان واختلط اعصار هم بوصلة لنا ودمت عزيزا اخوك فلاح |
|
الاسم: |
فاضل سالم |
التاريخ: |
2009-05-12 16:33:03 |
|
الاخ العزيز مرتضى كنت ومازلت مأخوذا بنصوصك الجميلة دائما تقتحم غربتي وتاخذني الى حيث لاادري ربما الى اللامكان اتمنى لك ؟؟؟ ماذا تحب بيانو صغير لنعزف سوية سوناتة بتهوفن ضوء القمر
فاضل سالم |
|
الاسم: |
فاضل سالم |
التاريخ: |
2009-05-12 16:29:07 |
|
الاخ العزيزمرتضى كنت ومازلت مأخوذا بنصوصك الرائعة دائما تقتحم غربتي وتعيدني الى حيث لاادري ربما الى اللامكان اتمنى لك ماذا تحب ؟؟؟ بكيفك بيانو جميل
فاضل سالم |
|
|
الله يا صاحبي القوافي الرائعات
الله يا مرتضى كم تغرقني كلماتك في بحر من السعادة في بحر من اللاشعور
يا مرتضى ما زلت تكتب للجرح
أبدعت بكل اقتدار
تقبل مروري |
|
|
بوركت اناملك وانت تبدع في رايات الامل |
|
الاسم: |
كريم تويج |
التاريخ: |
2009-05-12 11:40:53 |
|
الاخ مرتضى احسنت على هذة القصيده الجميله
إلــى أن نراك عِراقـــاً جَديداً
علـى ضفتيــه دمٌ و اعتـِــذارْ
يـُطـَمْـئـنُ زينبَـهُ باليـــمـــيـــــــنِ
و يرفعُ عبـّـاسَهُ باليســـــــــارْ
اراك في قصائد مبدعه في المستقبل |
|