.
.
  
.......... 
هالة النور
للإبداع
.
أ. د. عبد الإله الصائغ
.
.
د.علاء الجوادي 
.
.
.
.
.
.
.
ـــــــــــــــ.

.
.
.
.
.

..
....

.

  

ملف مهرجان
النور السابع

 .....................

.

.

.

 ملف

مهرجان
النور السادس

.

 ملف

مهرجان
النور الخامس

.

تغطية قناة آشور
الفضائية

.

تغطية قناة الفيحاء
في
الناصرية
وسوق الشيوخ
والاهوار

.

تغطية قناة الديار
الفضائية
 

تغطية
الفضائية السومرية

تغطية
قناة الفيحاء في بابل 

ملف مهرجان
النور الرابع للابداع

.

صور من
مهرجان النور الرابع 
 

.

تغطية قناة
الرشيد الفضائية
لمهرجان النور
الرابع للابداع

.

تغطية قناة
آشور الفضائية
لمهرجان النور
الرابع للابداع

 

تغطية قناة
الفيحاء
لمهرجان النور
في بابل

 

ملف مهرجان
النور

الثالث للابداع
2008

 

ملف
مهرجان النور
الثاني للابداع
 

            


عيد المعلم – عيد رقي الدين والمجتمع

علاء الصائغ

عيد المعلمعيد رقي الدين والمجتمع 

القصيدة التي لم يرها الأستاذ رزاق تويج 

في السنة الدراسية 88 – 1989 م ، إذْ كنت أحد طلاب الصف السادس الأدبي في إعدادية الكندي للبنين / النجف الأشرفحضر ذلك الذي لا يمكن أن تنسى وجهه أو صوته أو عذوبة شرحه وبيانه ،                            

وبحماقة التصابي ، حاولت لفت نظره والقول إنني موجود يا أستاذ ، فكتبت قصيدة خانت مقاصدي الحقيقية ، هكذا قال لي أعز أصدقائي وزملائي (المحامي حسين الحلو) ،                                                       

فأسرعت لكتابة قصيدة تعالج سوء تصرّفي ، لكنّ خجلي أن يفهم الأستاذ تصرفي على أنه تزلفاً أوقفني عن تسليمها إليه ،                                                

وبعد أكثر من ثلاث عقود ، ورغم أني لم أعد أذكر إلا مقطعاً منها ، أود أن يقرأها أستاذي الفاضل والموقر ، لعله يغفر لي بأثر رجعي ما كان قد بدر مني ، لذا أنشرها على ما هي عليه وكما هي ، ببساطتها وتقريريتها ، رغم علمي أنها لا تليق بقيمته وقامته ، ولكن احتراما لذكرياتي منعت نفسي من تشذيبها أو حتى محاولة تزيين كلماتها : -       

ســـــــــــليل العزّ جئتكَ راجيا -- ومثلك للرعاة مراعيا

أيا رمز الكمال لكلِّ حرف -- وصوتاً للــــــمكارم داعيا

أتيتك عــــــــالماً خجلي بذنبي -- وإثر الذنب لاح عقوقيا

فما لي في العدالة من خلاصٍ -- إذا ما العدل بات جزائيا

ولكني طلبت العـــــــــفو جوداً -- وإنك للمكارم ساعيا

فإن كنت المكارم هل بجودٍ -- بما أنا فيه إنك راضيا

 

 

 

 

علاء الصائغ


التعليقات




5000