همسات السماء
هي والراهب والصلاة وعباءة الخلود..
يجتمعون مع حزن المدن .
هناك قداس يرجمه أعداء المسيح ..
بحجارة الفتنة .
بلحن الرعاع يموت النشيد ..
في بغداد
وقنديل كمب سارة يهتز في وحشة المساء ..
يخلط الدمع برعشة الخوف
سكرات إحتجاج ..
لن يفيق العناد وهاجرت بعيداً .
الزقاق و السكون ينشران الحزن .
على جفن الوطن
احسان ابو شكاك
التعليقات
|
الأستاذ نجم العذوف ... نثرت ماء الورد المعطر بهيل محبتك على حروفي ... أبقاك ربي و من قطاف كلماتك أستلهم العزم ... محبتي تمتد بعمر صداقتنا أيها المحبوب ... |
|
|
أستاذي الكريم عبد السلام كاظم القصّاب ... ذالك لأنك أصيل ... كلمة أحسنت أنتصبت في بستان يقضتي ... شكرا لك مع التقدير ... |
|
الاسم: |
نجم عذوف |
التاريخ: |
2012-12-27 16:32:24 |
|
نص به بهجة ومفعم بالمحبةوالانسانية ، احيي روحك التي نعزف لحن الانسانية والمحبة المشعة . احييك اخي احسان العزيز ، ودمتَ مبدعا محبا انيقا
نجم عذوف |
|
|
بلحن الرعاع يموت النشيد
جوهر القصيدة أحسنت |
|
|
جميلة هي عباراتك أستاذي الشاعر الباهر حسن هادي الشمري .. تنبض مع حب الوطن بصفاء روحك ترش الندى و البرودة من رحيق شذاك وهي ثمرة حروفك من العطاء و الإبداع التي تمتعنا بها دائما ... شكر لإطرائك الجميل مع أمتناني لك و محبتي و تقديري ... |
|
|
شكرا لك الوجه الحسن أخي وصديقي الحميم الأستاذ حسن هويدي .. من النعم شرفني تعليقك السامي و ربي فرحت جدا و تفتحت زهرات حديقة تلك أيامنا الجميلة التي مازالت لذتها تحت طي لساني يا جميل المعشر . جميل منك وضعت عطر جورية على حروفي .. محبتي لك أبا غيث ... |
|
|
همسات النواقيس للمساءات المسكونة بالوحشة والحزن ... وقناديل كمب سارة تحلم في ليلة فرح أن ينزل القمر ليغفو بأحضان الكنائس والمساجد لتقرع الأجراس ويرفع الآذىن في آن واحد ... متألق أنت في حروفك الأستاذ إحسان أبو شكاك ........... مودتي وتقديري |
|
الاسم: |
حسن هويدي |
التاريخ: |
2012-12-23 15:50:27 |
|
أخي العزيز احسان لا احد يستطيع أن يقول شيئا مخالفا لما قاله عنك استاذنا الكبير يحيى السماوي لذا استطيع أردد معه انك حقاً مبدع أتمنى لك الاستمرار والمزيد تقبل تحياتي أيها الصديق الوفي |
|
|
أستاذي الفاضل شاعر العصر الكبير يحيى السماوي .. ويبقى لك دين في رقبتي ما دمام في حياتي رمق فقد وضعت لنا نحن طلاب درسك في اللغة العربية اللبنة الأولى لجمال الحرف وكان من المتعة شهيا حيث الخمسة و الأبعين دقيقة كأنها لحظة عشق لروعة الأنسيابة البليغة الراسخة في الذاكرة لحد الأن .. متعك الله بنعماة وزادك ألقا من نوره .. شكرا لتمنياتك أيها الجميل ... |
|
|
شكرا لك أستاذي المتألق دائما شينوار أبراهيم و كفاني فخرا انسجامك مع حروفي ومن حقي أتباهى برضاك فقد ملئت قلبي حبورا أسعدك الله في حياتك و زادك من نعماه رغدا مع محبتي المفرطة لشخصك الكريم ... |
|
|
في هذا النص / القصيدة يحقق إحسان المعادلة البلاغية الصعبة وهي : القليل من الكلام ولكن الذي يتضمن الكثير من المعاني والمخيال الشعري المفتوح على أفق شاسع .
أحييك أخي المبدع إحسان بالمحبة كلها مع تمنياتي بالمزيد من الإبداع . .. |
|
الاسم: |
شينوار ابراهيم |
التاريخ: |
2012-12-22 21:46:47 |
|
قرأت أول سطر من القصة وانسجمت معها شعرت نفسي كأنني أعيش الحدث مرحلة مرحلة أجدت وأبدعت أستاذي دمت بروعة مودتي وتقديري
|
|